أكتب إليك منذ الفجر ، في هذا اليوم ، بفكرة وداع مديتنا التي باتت متعبه منا ، كنت اتسأل سأكتب إليك ام لها؟ وانت الذي ودَعتها بفرحة وغصه
وكل الذي يَجمعنا بالمكان ، اشخاص
تَعبوا من شدة التفرقة والا حرية
آولهم أنا ، تعبت من البحث عن حرية الفكر ، حرية العيش بلا تدخلات
هنا يا عمر الحياة سيقضون على احلامنا وعلى انفسنا قبل اجسادنا
لكن مازلنا انا وبعض من القريبين نحارب
نحارب الا نفقد الحب والاحترام
نحارب من اجل صورة إيجابية للعالم
واتمنى ان لا يصيبنا الذوبان في يوم ما
هم اكثر عدد منا
يا رفيق العمر سلنتقيّ فيـ ارض خضراء ذات يوم <3 font="">3>